إنفنيكس تطلق هاتفها NOTE 50S من المتحف المصري الكبير | مزيج بين الحاضر والتاريخ

تستعد شركة إنفنيكس لتسجيل لحظة فارقة في عالم الهواتف الذكية، حيث تعلن اليوم الاثنين عن إطلاق مجموعة من هواتفها الجديدة ضمن فئة NOTE داخل المتحف المصري الكبير، في مزيج فريد من عبق الحضارة المصرية وتكنولوجيا العصر، ليكون الحدث الأضخم لهذا العام في السوق المصري.

إنفنيكس تطلق هاتفها NOTE 50S من المتحف المصري الكبير

وفقًا لتسريبات قوية فإن الهاتف المرتقب يحمل اسم Infinix NOTE 50S، ويُعد من أولى الأجهزة التي تُصنع محليًا داخل مصر، في إطار خطة موسعة لدعم توطين صناعة الإلكترونيات وتعزيز شعار “صُنع في مصر.. بجودة عالمية”.

NOTE 50S بُني خصيصًا لجيل الشباب

ويستهدف الهاتف فئة الشباب بشكل خاص، سواء من هواة الألعاب الإلكترونية أو صناع المحتوى، لما يحمله من مواصفات تُعزز الأداء والتجربة البصرية.

مواصفات Infinix NOTE 50S

يأتي إنفنيكس نوت 50S بمواصفات قوية، تضعه في صدارة الفئة المتوسطة، وأبرزها:

الشاشة
يتمتع بشاشة من AMOLED، ذات حجم كبير 6.78 بوصة، بدقة عالية FHD+، مع معدل تحديث 144 هرتز لتجربة تصفح ولعب غاية في السلاسة.

الكاميرا

كما يتميز بكاميرا خلفية دقتها 64 ميجابكسل، مع إمكانيات تصوير احترافية تدعم الفيديو بدقة 4K.

‏Infinix NOTE 50S
‏Infinix NOTE 50S

الذاكرة والتخزين

إلى جانب وجود ذاكرة عشوائية (RAM) تصل إلى 16 جيجابايت ، وتقنية تخزين UFS 2.2، التي تعمل على تعزيز سرعة الأداء بشكل ملحوظ.

لماذا المتحف المصري الكبير؟

يعد اختيار المتحف المصري الكبير لم يكن مجرد خلفية لحدث تقني، بل اختيارًا مدروسًا يحمل دلالة رمزية عميقة، حيث أن إنفنيكس أرادت أن تُطلق هاتفها الجديد NOTE 50S من مكان لا يُجسّد التاريخ فقط، بل يروي قصة شعبٍ قاد العالم يومًا بالعلم والمعرفة.

ففي مكان يخلد عظمة الفراعنة وروعة الابتكار المصري القديم، تُعيد إنفنيكس تعريف العلاقة بين الحضارة والتكنولوجيا، في مشهد يؤكد أن مستقبل الصناعة يبدأ من الجذور العريقة.

هذا الدمج المتناغم بين أصالة المكان وحداثة الابتكار يعكس توجه الشركة نحو تقديم منتج محلي بروح عالمية، ويُجسّد رؤيتها في أن التكنولوجيا ليست بديلًا للتاريخ، بل امتداد له، وأداة لتوثيقه وتطويره.

زر الذهاب إلى الأعلى