تراجع مفاجئ في أسعار المانجو بالأسواق.. كم كيلو السكري؟

شهدت أسعار المانجو في الأسواق اليوم الثلاثاء تراجعًا مفاجئًا في معظم الأنواع بسوق العبور، ما تسبب في تراجع أيضًا في الأسعار بأسواق التجزئة.

وتشهد الأسواق المصرية خلال الفترة الحالية طرح المحصول بكميات كبيرة، حيث يعتبر شهري يوليو وأغسطس أكثر الفترات التي يظهر فيها المحصول بالأسواق.

أسعار المانجو في الأسواق اليوم

جاءت الأسعار في سوق العبور اليوم الثلاثاء على النحو التالي:

اقرأ أيضًا: قادم بقوة في الصادرات الزراعية.. خطة لزيادة المساحات المزروعة من الفلفل الحار

– العويس: من 25 إلى 55 جنيهًا للكيلو.

– الهندي: من 25 إلى 32 جنيهًا للكيلو.

– التيمور: من 25 إلى 30 جنيهًا للكيلو.

– الزبدية: من 28 إلى 36 جنيهًا للكيلو.

– البلدي: من 12 إلى 25 جنيهًا للكيلو.

– الفونس: من 28 إلى 37 جنيهًا للكيلو.

– الفص: من 65 إلى 90 جنيهًا للكيلو.

– الدبشة: من 15 إلى 25 جنيهًا للكيلو.

– الصديقة: من 25 إلى 35 جنيهًا للكيلو.

– الجولك: من 28 إلى 35 جنيهًا للكيلو.

– السكري: من 25 إلى 50 جنيهًا للكيلو.

– السنارة: من 15 إلى 25 جنيهًا للكيلو.

– فجر كلان: من 27 إلى 30 جنيهًا للكيلو.

– تومي: من 30 إلى 35 جنيهًا للكيلو.

توصيات مهمة لزيادة أرباح المزارعين

من جانبه أصدر قطاع الارشاد الزراعي، وبالتنسيق مع المعاهد البحثية المعنية التابعة لمركز البحوث الزراعية 7 توصيات حتى لا تقل ارباح مزارعي المحصول مع استمرار أعمال الحصاد.

اقرأ أيضًا: المستقبل للباشن فروت.. 6 أسباب تؤكد أهمية التوسع في زراعة أهم فاكهة استوائية

وجاءت تلك التوصيات على النحو التالي:

– التخلص من السرطانات أسفل منطقة التطعيم.

– المحافظة على انتظام الري أسفل الاشجار.

– التخلص من الحشائش الموجودة في المزرعة.

– جمع كل النواشف والتكتلات والحشائش خارج المزرعة لأنها مصدر لوجود الحشرات، مع تقليم الأفرع الجافة والمصابة التخلص منها بالحرق.

– زيادة عدد الخراطيم بمعدل 2 خرطوم لكل شجرة.

– رفع الفروع من على الأرض بربطها.

– تقليم اشجار المانجو المحلي والاجنبي ويتم الرش بالمبيد الفطري بعد التقليم.

أسباب تصمغات أشجار المانجو

من ناحية أخرى قال الدكتور علاء جمعة أستاذ البساتين بكلية الزراعة جامعة قناة السويس، إن التصمغات التي تظهر على ساق أشجار المانجو تحدث نتيجة زيادة في عمليات الري أثناء نضج الثمار وتطورها، خاصة قبل جمع المحصول، مما يؤدي إلى اختناق الجذور وعدم قدرتها على التنقس، وكذلك مهاجمة الميكروبات المسببة لأعفان الجذور وضعف المناعة.

وأضاف أن خروج هذه التصمغات تؤدي إلى إغلاق  الأوعية الناقلة لباقي أفرع الأشجار،  مما يسبب جفافها وموتها وهو ما يطلق عليه “الموت الرجعي”، وأوضح أن العلاج يتمثل في الاعتدال في الري، خاصة أثناء جمع المحصول لأن زيادة الري تُسبب أيضا نقص نسبة السكريات في الثمار ونقص في مدة صلاحيتها.

زر الذهاب إلى الأعلى